بداية قصة المؤسس
Share
تعليم
المؤسِّسة حاصلة على درجة في إدارة الأعمال تخصصت في التسويق الريادي من الحرم الجامعي الرئيسي لجامعة ولاية مينداناو. بدأت رحلتها الريادية عندما كانت في السابعة من عمرها.
إنها تحب الطعام ولديها شغف بالطهي. كانت والدتها هي التي علمتها أول منتج تبيعه في مدرستها الابتدائية. تعاونت مع أصدقاء طفولتها المهتمين بالأعمال التجارية لجمع رأس المال، وسارت أعمالهم على ما يرام.
التحدي
لسوء الحظ، والدها ليس من النوع الذي يميل إلى العمل التجاري. إنه الأب النموذجي الذي أطلق عليه روبرت كيوساكي "الأب الفقير" في كتابه "الأب الغني والأب الفقير". لقد تسبب خوفها من والدها في توقفها عن تحقيق حلمها في جعل عملها التجاري ضخمًا. لديها الدافع لتحقيق أحلامها، لكنها تخشى والدها. بدأت تشكك في قدراتها وحوّلت تركيزها إلى الدراسة الأكاديمية.
تخرجت كمتفوقة في المدرسة الابتدائية وكانت طالبة متفوقة في المدرسة الثانوية، وحصلت على جوائز مثل "رئيسة التحرير المتميزة" لصحيفة أخبار المدرسة المسماة "أنج بالانجاي".
خلال أيام دراستها الجامعية، تمكنت من اكتشاف أطعمة مختلفة وقامت ببيعها حتى تتمكن من دفع نفقات المدرسة غير المتوقعة.
وقد حظيت اكتشافاتها الغذائية بتقدير الأشخاص الذين تذوقوها. وقد أدى أحد اكتشافاتها التي أطلقت عليها اسم "veggiempura" (تمبورا الخضار) والذي تم بيعه أثناء معرض المنتجات إلى كسب فريقها حوالي 1000.00 بيزو فلبيني يوميًا مع نفقات بلغت حوالي 300.00 بيزو فلبيني يوميًا.
بعد التخرج، بدأت مشروعًا غذائيًا محليًا يُدعى "كارينديريا" - وهو مطعم غير رسمي للوجبات السريعة. ووصفت تلك التجربة بأنها مسعى ناجح وفاشل. طورت علاقة جيدة مع الجيران الذين اشتروا منتجاتها مرارًا وتكرارًا خلال عملياتها التي استمرت شهرًا واحدًا، ولكن لأنها كانت بمفردها تقوم بكل العمل، لم يكن جسدها قادرًا على التكيف.
أصابها الاكتئاب بالهلوسة، ولم تغادر أفكار الانتحار عقلها أبدًا. كانت في حالة يرثى لها حتى بدأت في كتابة رؤيتها وأحلامها وخططها. وفي عام 2018 قررت العودة إلى المسار الصحيح.
المضي قدما
الطريق مليء بالمنعطفات والمنعطفات والصعود والهبوط. شعرت وكأنها رحلة طويلة على قطار ملاهي. لم تكن تحب ذلك، لكنها زرعت في ذهنها عقلية إيجابية للاستمتاع بالرحلة.
وعدت نفسها بألا تستسلم مرة أخرى، وستواصل "خطوة بخطوة" لأنها تعلمت أن التسرع في الأمور لن يؤدي إلى نتيجة جيدة.
وهذه بداية قصة المؤسس.
طلب
يرجى متابعة صفحتنا على الفيسبوك ، الانستجرام ، تيك توك ، وغيرها من صفحات التواصل الاجتماعي للحصول على تحديثات حول المنتجات التي نروج لها أو عنا.